الخميس، 28 يوليو 2011

كنز القيصر المفقود

"كنز القيصر المفقود" رواية ملفتة وجديدة في موضوعها تهتم بتقنيات أساليب الاختراق الرقمي، للكاتب المبدع الدكتور "وليد عودة".

وكعادته في كل ما يكتب يأخذك وليد عودة في مغامرة مشوقة تحبس الأنفاس تدور تفاصيلها بين دبي وموسكو والريف الروسي نتعرف من خلالها على دور "الموساد" في الحياة السياسية في روسيا وتغلغله بين أوساط الأثرياء وأقطاب الاقتصاد.
 
 "مئات الأطنان من السبائك الذهبية يتم تهريبها من البنك المركزي الروسي إبان سقوط الدولة القيصرية واستيلاء البلاشفة الروس على مقاليد الحكم في بدايات القرن العشرين. تحاول مجموعة من الجنود التشيكوسلوفاك الهرب من روسيا وبحوزتهم الكنز الروسي المسلوب. يفطن الروس للأمر ويأمر قائدهم بتفجير السكة الحديدية أمام القطار الذي يحمل الذهب، ينحرف القطار عن السكة ويغرق في بحيرة بايكال ويستقر في قعرها على عمق يزيد على ميل. بعد تسعين عاماً وبتمويل من الملياردير الروسي برينسكي ينجح العلماء الروس باختراع غواصة قادرة على الوصول إلى أعماق كبيرة في المياه العذبة. يتم تنظيم مسابقة لاختيار فريق متخصص في استكشاف البحار تشارك فيها مجموعات من جميع أنحاء العالم، يكون الهدف منها انتشال الصناديق الذهبية من قعر البحيرة.
 
تحاول مجموعة من الأصدقاء في دبي تكوين فريق للمشاركة في المسابقة بقيادة "عادل" المهندس البحري المصري. تستعين المجموعة بقدرات "جواد" مهندس الكمبيوتر السوري المتميز للقيام بعمليات اختراق إلكترونية غاية في الدقة والذكاء لضمان نجاح الفريق بالفوز بالمسابقة والمشاركة في عملية انتشال الذهب".
 
"كنز القيصر المفقود" رواية صادمة، تدخلك في المجهول وتفاجئك عند كل منعطف لن تستطيع التوقف عن قراءتها حتى النهاية.



فصول الكتاب:

مقدمة روسيا 1917 إلى 1920 - دبي 2009 - موسكو روسيا الاتحادية - جواد - عادل - روستام - إعلان عن مسابقة - حادثة الإعتداء - تقديم الطلب - اعتراف الجاني - المرحلة الأولى - مبررات سالم - السر الخطير - في ضيافة عادل - المرحلة الثانية - تداعيات المقال - المرحلة الثالثة - وهدأت العاصفة - اختراقات - المتهم - خطوات جريئة - رحلة إلى موسكو - أخبار سارة - الغواصة - الطريق إلى البحيرة - المزيد من الأسرار - بحيرة باكيال - رسالة تهنئة - عقبة مفاجِأة - الاجتماع بالمدير -مكثفة - العودة إلى الوطن - الاقتراب من القاع - مصير المشروع - التسليم - السر الأخير - أين روستام؟


من اصدارات الدار العربية للعلوم 2011

مكتبة جرير - 4،900 دك




شنو اللي بقى ؟؟

شنو اللي بقى من الأصناف اللي نقدر ناكلها ؟؟ إذا كل شي طلع غير صالح للاستخدام الآدمي والمطاعم قاعدة تستخدم أغذية فاسدة ؟؟ حقوق الإنسان ماغير شايخة علينا بالخدم، عاملوا الخدم عدل وعطوهم راحة. انزين واللي قاعدة يصير فينا !! مو انتهاك لحقوق الانسان !! لما أخلي الناس تاكل أكل فاسد أو غير صالح للاستخدام الآدمي، هذا مو انتهاك للحقوق ؟؟

وبعدين وينه وزيرنا الحلو ؟؟ ليش ما ينشر أسماء هالأماكن اللي فيها أغذية فاسدة وبس فالحين يحطون لنا صورة المداهمات ؟؟ خايفين على تجارتهم لا تخرب ؟؟ والا عشان يستمر المطعم في شغله من غير ما يخسر زباينه ؟؟

الله واكبر يا خزان، توكلنا شي غير صالح للاستخدام الآدمي ؟ لهالدرجة يعني الناس مالها قيمة عندك ؟؟ ايييييييييييه الشكوى لله يا خزان...اللحين بيقولون الصورة ملفقة

أنا شكلي باصير نباتية وايد احسن وافضل والله يعافي البقول أخذ منها البروتينات والتوفو...


الأحد، 24 يوليو 2011

مشروع خيرنا ببلدنا

السبت، 2 يوليو 2011